الأحد، يناير 08، 2012

قــرع الطنـآجر أيهـآ القـادة النـآمون تعنــى ثورة جديدة فلآ تستخفو بعقولنـآ والا غرقتم ببزقات الشعب

رجعت ريما لعادتها القديمة .......... 


المركزية ستعيد تقييم الموقف من المصالحة وتطالب حماس بالاعتذار .

الزهار:حمـاس ستشارك في الانتخابات المقبلة و"فتح" تتحمل مسؤولية تعطيل تشكيل الحكومة.

والشباب إما محبط ويائس ويمكن نايم في سبات عميق لا يدري عما يدور حولنا ,,,, وهناك من
الشباب من هو مشغول في الرقص والإبتسامة أمام عدسات الكاميرا ( ورش عمل ودورات تدريبية 
, مؤتمرات شبابية من أجل الإستهلاك الأعلامي لا أكثر ) ........ كلنا خانعين صامتين نخشى في
الحق لومة لائم ,,,,, أما آن لنا أن نسترد دورنا الريادي في التصدي لأعداء الوطن ( أمراء الأنقسام
ومحتكري الوطن ) أما آن لنا أن نزلزل الأرض من تحت أقدامهم حتى يكونوا عبرة لمن لا يعتبر ..... والله
يا شباب ستلعنا الأجيال القادمة على خنوعنا وإنهزامنا وتخاذلنا ........ لازم نتحرك يا شباب من شان هالوطن
من عاش على أمل عام الشباب 2011 ومن يحرص على الشباب ليكونوا حقاً شيئاً " ليس هامشياً " 
 التنسيق الأمني واللقاءات مع الاحتلال الصهيوني والمصالحة لا يلتقيان، مشككًا في إمكانية إنهاء الانقسام في ظل هذه الظروف.

  في تصريحٍ خاصٍ اليوم الأحد (8-1)   إن الظروف الموضوعية ليست مهيأة بتاتًا لعمل مصالحة على الساحة الفلسطينية، عازيًا السبب إلى وجود اتفاقات بين السلطة والاحتلال إلى جانب التنسيق الأمني مع الاحتلال.

وشدد على أن التنسيق الأمني والمصالحة لا يلتقيان، مدللاً على صعوبة تحقق المصالحة باستمرار اللقاءات بين الاحتلال والسلطة والتي كان آخرها ما جرى في العاصمة الأردنية عمّان.

واعتبر ما أعلنته اللجنة المركزية لحركة "فتح" عن إعادة تقييم موقفها من المصالحة بحجة عرقلة دخول وفدها إلى غزة، بأنه مجرد تبرير وحجة لا تقنع أحدًا؛ لأنه بالأساس لا يوجد مصالحة، وذهابهم إلى لقاءات ومفاوضات في عمّان دليل قاطع على أنه لا يوجد مصالحة.

وشدد على أنه لا بد من حدوث تغيير في الأوضاع على الساحة الفلسطينية كي تحدث المصالحة، متسائلاً كيف يمكن أن تحدث مصالحة ونحن نأخذ أموالاً من الغرب وهذه الأموال مرتبطة بالتنسيق الأمني الذي هو نقيض المصالحة.

وقال: "كي يكون هناك مصالحة يجب أن نبدأ بتغيير الهيكلية على المستوى السياسي والإداري والاقتصادي، ونبدأ نمطًا جديدًا ونغير مصادر تمويلنا وتحالفاتنا السياسية عندها يمكن الحديث عن مصالحة".

ورأى أن كل ما يجري في الإعلام عن مصالحة هو غير صحيح، لافتًا إلى أن الاحتلال الصهيوني والإدارة الأمريكية تدرك أن هذا الأمر غير حقيقي؛ لذلك استمر الاحتلال في تحويل الأموال للسلطة وكذلك الإدارة الأمريكية استمرت في ضخ المساعدات.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق