الجمعة، سبتمبر 30، 2011

الاردن :انتصار وتضامن مع الاسرى الفلسطينين والعرب في سجون الاحتلال يوم السبت الموافق1-10_2011


غسان العايدي  الاردن - البقعة 


    • دعوه عامة

      الى اصحاب الضمائر الحية التي تحلق 

      فوق باستيلات ومعتقالات وسجون الاحتلاال,كي تؤازر
      اسرانا في صمودهم وتحديهم امام عنجهة ادارة 

      السجون الصهيونية .

      القوى الوطنية والاسلامية والفعاليات الشعبية في مخيم البقعة تدعو جماهير شعبا للتضامن مع اسرى الحرية والاستقلال ضمن الفعاليات التالية 1-الاعتصام داخل خيمة التضامن المقامة داخل دوار دائرة الشؤؤن يوم الخميس الموافق 13/10/2011 بعد صلاة المغرب مباشرة 2-المساركة في المسيرة الحاشدة يوم الجمعة الموافق 14/10/2011والتي ستنطلق بعد صلاة الجمعة من مسجد القدس... كونو مع اسرانا البواسل ... ليكن يومي الخميس والجمعة ايام وقفة الرجال الاوفياء للاسرى الابطال ولنرفع الصوت عاليا اليوم مطلوب طرد السفير الاسرائيلي من عمان
      سيكون غداً السبت الموافق 2011\10\1- يوم اضرب عن الطعام 

      من الساعة 7 صباحاً حتى الساعة 7 مساءً...وهي ستكون الخطوة الاولى في برنامج التضامن مع اسرانا حتى تحقيق ..مطالبهم وحقوقهم وحريتهم !!!


    •  تدعوكم الاحزاب والقوى الوطنيه والاسلاميه والفعاليات الشعبيه والشبابيه فى مخيم البقعة لوقفه انتصار وتضامن مع الاسرى الفلسطينين والعرب في سجون الاحتلال يوم السبت الموافق1-10_2011 بعد صلاه المغرب دوار الشؤون الفلسطينيه - البقعة... حضوركم ... يعزز من صمودهم


      حازم علي سالم العايدي مواليد 1/6/1967م اعتقل عام 27/10/1991م على خلفية قيادته في كتائب الشهيد عز الدين القسام في مخيم المغازي، وجهت إليه في لائحة الاتهام العضوية في تنظيم غير مسموح و قيادة جهازي عسكري في ذلك التنظيم، و قتل عملاء لاحتلال ورصد مغتصبين و المشاركة بفعاليات الانتفاضة 1987م.
      حكمت عليه المحكمة الصهيونية بالسجن لمدة أربع مؤابدات و خمسة و سبعون (( 75)) عام، قضى في الاعتقال حوالي ستة عشر عاماً ونصف العام، حيث كان طالبا بكلية العلوم بقسم الكيمياء في جامعة النجاح الوطنية بنابلس، تنقل في عدد من سجون الاحتلال وهي سجن غزة المركزي وسجن عسقلان وسجن نفحة.
      رامي العايدي شقيق الشهيد اعتبر عملية "الوهم المبدد" التي خطف فيها شاليط بأنها كانت عبارة عن مكافئة بعثها الله لهم لإحياء أمل للقاء بأحبتهم من جديد لأنهم منذ البداية توكلوا على الله، وقوفا عند قولة تعالى (( ومن يتقي الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب )) و كان عندنا هذا الأمل موجود و لا زال موجود لان الله لا يضيع أوليائه فلا خوفا عليهم و لا هم يحزنون و لن يخذل الله جنده.
      شمعة الأمل
      وأكد العايدي جاءت عملية الوهم المتبدد ليبدد عن أسرنا ظلمة السجن و السجان و تشعل شمعة أمل في قلوبنا، فليعلم جميع المجاهدين الذين ساهموا في هذه العملية بأن جميع يدعون لهم بالتوفيق و نجاة في الدنيا و الآخرة و يجزيهم الله عنا أفضل الجزاء.
      وتابع لا ننسى شهيد هذه العملية الشهيد و نحتسبه كذلك عند الله الشهيد "محمد فروانة" و نقول لوالدته التي قامت بتوزيع الحلوى أمام بيتها في غزة وتبدي فرحتها بالعملية وتعلن على أنها مستعدة للتضحية بنفسها وأن جميع الأسرى المحررين إن شاء الله أبنائها و من الواجب عليهم زيارتها و كما لا يفوتنا أن نشكر كل الأجهزة المشاركة في العملية .
      رامي استقبل نبأ إدراج اسم شقيقهم في صفقة التبادل بشعور من الفرح الممزوج بالآلام، لأنه لم يرى شقيقه منذ أن تم اعتقاله قبل 16 عام، وقال: لم تكتحل عيني برؤيته فكان الشكر لله فأول والأخر، وأخذت الأيام تعود بي إلى الوراء و شريط الذكريات يعود بي إلى أيام الطفولة و العمل الجهادي و كيف تم نقلنا سويا من مركز دير البلح إلى أنصار 2 و أشياء كثيرة مرت في ثوان و كانت تلك الذكريات تمر وهي ممزوجة بالفرحة و الدموع .
      انتظار بعد طوال الزمان أما أم الأسير المسنة فاكتفت بانهمار دموعها من مقلتيها للتعبير عن ما تشعر به، فهي تجد نفسها يشتد بها الشوق لحض فلذة كبدها ويعصرها ألم الفراق و يمتلك الحنين و تجول في خاطرها أشياء لن توصف فيكفيها البكاء و الدموع لتعبير عنها هذا ما استطاعت قوله.وما تزال والدة حازم المسنة تنتظر على أحر من الجمر انعقاد الصفة فهي عاشت هذا العمر بفضل الله على أمل هذا اليوم لتضمه إلى صدرها لتغمره بحنانها الفياض وعطفها.أما أشقاؤه فقالوا: "عندما يخرج أخانا سيجد كذلك قلوبنا مفتوحة له بالحب و مفروشة بالورد و السعادة و نلفه بالحنان ربما أن نعوضه ولو قليل من السنوات التي قضاها في غياهب السجن الظالم أهله .
      هذا وتجرى عائلة العايدي وبعد أن طال الانتظار اللحظة التي يتم الإفراج من خلالها عن شقيقهم حازم له حيث يعدون لاستقباله في استقبال يليق به كبطل مجاهد امضي السنون من أجل حرية شعبه وكرامته فهم أسرى الحرية لابد أن تعانقهم الحرية و تطير بهم بجناحيها نحو الأفق ليضيئوا سماء فلسطين بحريتهم كما أضوئها بأسرهم فلهم كل المجد من شعبه وذويهم من زغاريد و نشيد سوف يكون بإذن الله عرس الأبطال الذين عادوا بالنصر . وفي نهاية حديثهم ثمنت عائلة العايدي مجهودات الفصائل الفلسطينية وتضحياتهم في كسر قيد الأسرى داعية إياهم إلى العمل من أجل الإفراج عن الأسرى بعد أن ضحوا بحرياتهم من أجل و كما ناشدتهم بالوحدة والاعتصام بحبل لله جميعا و أن يتركوا كل التجذبات السياسية جانبا حتى تحرير المقدسات وترفرف أعلام العزة و الفخار على مآذن و قباب المسجد الأقصى .
      المصدر / موقع القسام

الأربعاء، سبتمبر 28، 2011

توزيع طرد غذائى عاجل الى عائلة السمونى بدعم من شباب القلب النابض فى تونس


  



مختار عائلة السمونى يتكلم عن الحرب التى حصدت الارواح والشهداء فى عائلة السمونى .. واعضاء 


قافلة الكرامة تسئل عن الذى حصل فى الحرب .. المختار يرسل رسالة الى اسرائيل فى ارواح 


الشهداء .. يتكلم عن المساعدة والاراضى والزراعة كم هذا محزن ويبكى لذكرى الايام التى فقد بها 


ابنائه واهله


Mukhtar's family Samouni talk about the war that claimed lives and families of martyrs in the Samouni .. And members of the convoy Karama be asked for what happened in the war .. The chosen sending a message to Israel in the souls of the martyrs .. Speak on the assistance of Lands, Agriculture and how this sad and cry to the memory of the days lost by his sons and his family




   












These members of the convoy, my friends Tunisian convoy dignity Welcome them in Gaza And thanks a lot for the people of Tunisia for its bid to Palestine and its cause Noureddine my friends and Kise, Reem and Mariam and Elias
I was happy to meet with you
المدمرة فى الحرب على غزة 25/9/2011
  
















تم اليوم زيارة الى عائلة السمونى التى فقدت الكثير من ابنائها فى الحرب على غزة سنة ٢٠٠٩ برفقة اعضاء قافلة الكرامة التونسية وتحدث المختار عن الاوضاع والاحداث التى وقعت خلال الحرب وايضا عن والشهداء .
ووضع اعضاء القافلة فى الصورة التى ارتكبها الاحتلال فى العائلة 

.
Today Has been a visit to the family Samouni which lost much of its sons in the war on Gaza in 2009, accompanied by members of the convoy and the Karama the Tunisian occur chosen for the conditions and events that took place during the war, and also for the martyrs.


The friend finder is better than ever. Try it.
  





\