الاثنين، أكتوبر 03، 2011

خطاب الرئيس أبو مازن مساء هذا اليوم في الأمم المتحدة



‎.. بعد ان انهى محمود عباس كلمته في الامم المتحده , .. جاءت كلمة الصهيونيه ممثلة ب نتنياهو الذي صال وجال في الاسطورة المسماه اعتباطا بالدين "التوراه"..وانتقل الى مواضيع مشتته عن ايران والخطر القادم حول اسرائيل(سبقه في ذلك اوباما امس).. الى ان انهى كلامه بوجوب اسرائيل دولة "يهوديه".. على اساس ان هذه الدولة العنصريه انسانيا وسياسيا و دينيا هي التي تحمي غير اليهود وليس الدوله الفلسطينيه..!!!
اعتقد بعد هذا الكلام ليس هناك عاقل او عنده ذرة كرامه يقول : ما زالت يدي ممدودة بالسلام لاسرائيل !!!



خطاب الرئيس أبو مازن مساء هذا اليوم في الأمم المتحدة، حيث طالب في خطابه بما يلي ننقله هنا حرفيًا:

1.  "دولة فلسطينية وعاصمتها القدس في الضفة وقطاع غزة وفق قرارات الشرعية الدولية مؤكدًا على أنّ م.ت.ف صادقت على ان مساحتها 22% من مساحة فلسطين".
"التمسك بنبذ العنف وجميع أشكال الإرهاب "التمسك بجميع الاتفاقات بين م.ت.ف و"إسرائيل"" "العودة إلى 



التفاوض إذا ما تم وقف الاستيطان". "لا نستهدف عزل "إسرائيل" أو نزع شرعيتها بل نزع شرعية الاحتلال." 


"ندعو إلى بناء علاقات التعاون بين دولة "إسرائيل" ودولة فلسطين". "نريد سلامًا يضمن الحقوق الفلسطينية كما حددتها قرارات الشرعية الدولية وشروط الرباعية".





تناول الباحث ثلاث نقاط خطيرة ستترتب على إعلان الدولة. أولها أن إعلان الدولة سيترتب عليه إسقاط حق العودة للاجئين الفلسطينيين، حيث تساءل الباحث: "من هو الفلسطيني في حالة إعلان الدولة؟!" حيث أوضح أن منح اللاجئ الفلسطيني الجنسية الفلسطينية سيترتب عليه سقوط صفة اللاجئ عنه بموجب القانون الدولي، أما في حالة عدم منح اللاجئين الجنسية الفلسطينية، فسيترتب على ذلك قطع العلاقه القانونية بينهم وبين الدولة الفلسطينية، وبالتالي لن تستطيع الدولة الناشئة الدفاع عن حقوق هذه الشريحة الكبيرة من الشعب الفلسطيني. والأهم أن منظمه التحرير ستتحول من ممثل للكل الفلسطيني إلي منظمة مجتمع مدني، تعنى بحقوق اللاجيء الفلسطيني، وهذا يحقق رغبة بعض الأطراف في إنهائها.

ثانيا كشف الباحث أن خطوة أيلول ستسقط خيار الدولة الواحدة الذي يُعتبر في رأي الباحث أهم الأوراق التفاوضية في جعبة المفاوض الفلسطيني، حيث أكد أن خيار الدولة الواحدة أكثر ما يرعب الجانب الإسرائيلي، ويعتبر آخر سلاح في جعبة المفاوض الفلسطيني في حال تعنت الطرف الآخر.

النقطة الثالثة: أن إعلان الدولة سيحول القضية الفلسطينية من قضية إنهاء احتلال الى قضية نزاع حدودي بين دولتين، مما سيضعف القضية الفلسطينية ويُفقدها البُعد الاخلاقي.

وقد حذر الباحث من أن المفاوض الفلسطيني سيفقد بذلك أهم ورقتين تفاوضيتين يمتلكهما، حيث اعتبر أن قضية اللاجئين ليست فقط من قضايا الحل النهائي، بل هي من أهم أوراق التفاوض التي يملكها الجانب الفلسطيني، إلى جانب فقدانه الورقة الأخرى المتمثلة في خيار الدولة الواحدة الذى اعتبره بمثابة سلاح إستراتيجي في يد الجانب الفلسطيني حيث شبهه " بالقنبلة الذرية" التي تجعل المفاوض الإسرائيلي مضطر للجلوس إلى طاولة المفاوضات. حيث تساءل "ما الذي سيدفع الجانب الإسرائيلي للجلوس إلى طاولة المفاوضات بعد سقوط هاتين الورقتين؟!" خاصة بعد سقوط ورقة المقاومة الفلسطينية المسلحة بسبب الانقسام الفلسطيني





من يسقط الاخر الشعب ام النظام الفصل الثالث

الحاكم النظام انا ربكم الاعلى فاياي اعبدون

مقولة لم يجرؤ على قولها الا فرعون فابى واستكبر فكان الله اكبر على كل من طغى وتجبر حتى ابليس اللعين اقسم بعزة الله وبعزتك لاغوينهم اجمعين لم يقلها, كاد بوش ان يقولها ولكن اله اليهود الطوطمي موجود ,وحدهم من بين خلق الله جميعا الحكام العرب بالنيابة والاصالة عبر جلادين السجون والاقبية السورية (مين ربك يا ابن ؟؟؟؟) والويل له ان لم يقل بشار وخليفة, يغازلون يعضهم انصاف الالهة فالاول بهاتف الثاني ويقول له لا تخف انني معك ضد شعبك , فعلا لقد اثاروا شفقة يوضاس اليهودي الحكام العرب , يوضاس باع استاذه ونبيه الا ان الحكام العرب باعو رب العزة والجلالة والامة والوطن والدين والشعب

التاريخ يعيد نفسه ونفسه حاكم الشام , رفع يزيد بن معاوية القرآن على سيفه و شمرها إلى السماء و قال جملته المشهورة { إرجعي إلى ربّك كما أتيت } صدق يزيدنا عليه( الصلات) و السلام حقا كان إبن معاوية المثقف العربي الذي قال ايضا سحقا سحقا دفنا دفنا للذي ذكر اسمه الى جانب الله اشارة الى الرسول الاكرم في حديث بينه وبين رفيقه عمرو بن العاص الذي ساله , الم يكفك قتلا في الطالبيين(الصحاح الستة)

يقول الدكتور يوسف ابو هلالة في ابياته: و الأمة الكبرى غدت ألعوبة × يلهو بها الحاخام, هي مثل قوم في الأمور مكانة × سيان ان قعدوا وان هم قاموا, عظماؤها والحادثات تبيدها × فوق العروش هياكل و عظام, والقدس،ويح القدس ديس عفافها × وهم عن الجهادصيام, بغداد يا دار الخلافة ويحك × ما بال طهرك دنسته طغام, ما بال من بالأمس خانوا دينهم × عمن أغار على حماك تعاموا, أعلى الشعوب؟ قساور صيالة × وعلى اليهود أرانب ونعام, لم يبقى لي دار أفيء لظلها × وطني استبيح و شب فيه ضرام, يا أمتي..أنا طائر قد لاح لي × أيك،فهل أشدو ولست ألام؟؟؟, أأعاب ان صارحتكم بحقيقة × هي أن شر عداتنا الحكام؟؟, يتظاهرون بأنهم عون لنا × في حين هم داء لنا وحمام

يقول الشارع العربي وان خرجت على ادبيات النص: * حاكم عربي وجد مصباح علاء الدين ولما خرج له العفريت قال له الحاكم: عاوزك ترجع لي أبويا اللي مات من عشر سنين فقال له العفريت هذا صعب جداً فقال له الحاكم طيب أنا عاوز أكون حاكم محبوب كل الشعب يسبح بحمدي رد عليه العفريت ساخراً: لا أجيب لك أبوك أسهل...... * *زعيم عربي رسم وشما على ذراعه يصور خريطة فلسطين المحتلة فلما سئل عن السبب قال: حتى لا أنسى. قالوا له: لكن ماذا ستفعل لو تحررت فلسطين والوشم لا يمحى فقال ببساطة: أقطع ذراعي

لم تكن حقيقة الحكام العرب وعمالتهم لأعداء الأمة وإجرامهم بحق شعوبهم خافية في يوم من الأيام عن الشعوب المستعبدة ،
ما كشفته وثائق ويكيليكس المسربة من دوائر الحكومة الامريكية وسفاراتها لدى الأنظمة العربية هي بمثابة إقرارات ومستندات رسمية موثقة لعمالة وخيانة وإجرام هؤلاء الحكام بحق شعوبهم وكيف ينظر هؤلاء الحكام المجرمون إلى شعوبهم نظرة دونية وكيف يكذبون عليها،

وطنية الحكام وخيانة الشعوب: يقول ابراهيم الجبوري من بلجيكا... وماذا ايضا اظهروا هؤلاء ال.... ؟؟؟ لقد كانت تهم الخيانة والتآمر والتواطؤ والتخابر مع دول اجنبية جاهزة ضد ابناء وطنهم الذين عجبا عليها كيف صبروا ولعقود من الزمن على مثل هؤلاء الرؤساء والحكام الطغاة والظالمين والمجرمين والذين حرمهم الله من كل صفات العدالة والانسانية والاخلاق ...ولعل اغرب ما وجهه احدهم من تهمة لشعبه وهي كانت دليل على غباءه وجرمه هي ان شعبه يخطط لهذه المؤامرة من ثلاثين عاما!!! والاخر اتهم شعبه بالكبسلة وتناول الحبوب المخدرة ، واخر يتهم الاعلام بانه يحرض عليه؟؟ فهل يستحقوا هؤلاء ان يحكموا شعوباً لها من التاريخ والعمق الحضاري والامجاد ما لايستطيع ان ينكره او يتخطاه احد ؟؟؟ نعم هذا واقع هم حكمونا بالحديد والنار وارتضوا لانفسهم ان يكونوا عملاء مسلوبي الارادة والقرار لصالح الدول الغربية وامريكا مقابل بقاءهم على كراسي حكمهم وسرقة اوطانهم وشعوبهم ومصادرة قرارهم ، لذا كانت اول التهم التي الصقوها بشعوبهم هي افعالهم وادوارهم التي كانوا يقومون بها. فهؤلاء الرؤساء والحكام وبدلا من ان يتصالحوا مع شعوبهم واوطانهم ويطلبوا الصفح والغفران ويعتذروا منهم على ما ارتكبوه ولعقود بحقهم من ظلم واعتقال وقتل وامتهان للكرامة وملئ السجون ومصادرة الحريات ونهب الخيرات ... راحوا يوجهون الرصاص والدبابات والطائرات وايضا التهم بالخيانة لهم فهل الشعب العربي يستحق منهم جزاء صبره عليهم هذا الافعال وهكذا اتهام ؟؟؟ ان الشعوب العربية لا يمكن التشكيك ولو للحظة بصدق حبهم وولائهم واخلاصهم لاوطانهم واستعدادهم للموت والتضحية من دون ثمن من اجل هذه الاوطان ، ومن غير المعقول والمقبول ان توجه لهم هذه التهم الباطلة والرخيصة وكل ما نشهده اليوم سواء في ليبيا اوالبحرين واليمن وكل بلداننا العربية الثائرة من تضحيات كبيرة يقدمها الشباب العربي الناهض من اجل استرداد حريته وكرامته المسلوبة يؤكد مدى الوعي والحس الوطني الذي تتمتع به الشعوب العربية وهو نتيجة حتمية ورد فعل طبيعي لما تعرضت له هذه الشعوب من قمع وظلم وترويع ومصادرة لحق العيش الكريم لعقود وايضا فهو يفضح الرؤساء والحكام العرب الذين يستحقون المحاكمة والعقاب على جرائمهم التي ارتكبوها ويرتكبوها بحق شعوبهم . نعم ...الشعوب العربية التي قدمت ولازالت تقدم التضحيات من اجل حقها المسلوب ستتمسك بأسترداد هذا الحق والدفاع عنه ولن تتهاون مع الطغاة ، وهي عليها ومن اجل ديمومة المحافظة على مكتسباتها ان تعي تماما مالها وللوطن من حقوق بذمة حكوماتها وايضا ان تكون على قدر المسؤولية والواجبات المترتبة عليها لحفظ اوطانها من الخضوع مرة اخرى لسطوة الافراد والاشخاص والاحزاب الذين لا هم لهم همهم الا بناء سلطة ومجد واموال طائلة فاسدة على حساب ثروات البلد وابناء الشعب من الفقراء والمحرومين . فزعماء الدول العربية اثبتوا يوما بعد اخر انهم فاقدي الاهلية والشرعية لتسميتهم رؤساء او زعماء وهم لايملكون ادنى متطلبات هذه التسمية والمنصب من حيث العدالة والشجاعة والنزاهة والامانة وحفظ العهود وتحقيق مصالح الشعب والوطن ، واكدوا في كل مرة انهم على استعداد للتحالف مع الشيطان والاعداء واصحاب الفتن ضد شعوبهم ومن اجل مصالحهم الخاصة وما قام به مليك البحرين من جلب المرتزقة لضرب شعبه وقمعه وقبله القذافي الذي استعان بعصابات افريقيا ومجرميها لضرب المظاهرات السلمية لابناء الشعب العزل وايضا استخدام البلطجية في مصر والاردن واليمن و.. لضرب ابناء الشعب يؤكد ان لدى هؤلاء الحكام المتجبرين والمتسلطين الرغبة في الانتقام من هذه الشعوب التي احسنت لهم لعقود فهل جزاء الاحسان الا الاحسان؟؟؟ نعم نقولها بملئ الفم وبضمير مرتاح ...ان الرؤساء والحكام والزعماء العرب خانوا الامانة وخانوا شعوبهم واوطانهم مع احتراق جسد بو عزيزي من اجل لقمة العيش التي صودرت منه ، واول رصاصة وطلقة وجهة لصدر متظاهر اعزل جاء مطالبا بحريته وكرامته وهم من ثبتت عليهم تهمة الخيانة والتآمر لانهم غدروا بشعوبهم لعقود من الزمن بنوا لهم فيها زعامات مالية وتجارية وارصدة منتفخة تكفيهم لعقود ودهور وسرقوا اموال وقوت الشعب والوطن وتركوا الملايين من الجياع والفقراء والعاطلين عن العمل ومن لا سكن لهم ... وهم خونة لانهم استعانوا بغير ابناء وطنهم لقتل شعوبهم وهتك اعراضهم فقط من اجل الاحتفاظ بكرسي ومنصب فقد قيمته واصبح عارا على صاحبه ومن يتمسك فيه مع خروج الجموع من ابناء شعبه رافضه له ولسياسته وحكمه . واما نحن كشعب عربي فمطالبين اليوم اكثر من اي بأن نتلاحم ونتكاتف وننظم صفوفنا بوجه جلادينا وقاتلينا لاننا من دم وطينة واحده هاجسها الوطن والشعور بالمسؤولية تجاهه والسعي للارتقاء به وبناءه والمحافظة على هيبته وكرامته وعدم المساس به من عدو او تدخل اجنبي ... وهم من دم وطينة واحدة هاجسها الكرسي والحكم والمال الفاسد وظلم الشعب وخيانة امانته والارتماء بحضن الاجنبي والخضوع والتذلل وقتل الشعب وقمعه وبيع الوطن من اجل مصالحهم الخاصة والضيقة. شهدائنا لهم الرحمة والعزة وهم خالدون وسيظلون وهجا يضئ الدرب وسماء الشعوب العربية في الخليج ومصر والشام والمغرب العربي وسنبقى نحن على طريق وسكة الحق من اجل العدل والانصاف ومفاهيم الحرية والكرامة والعزة والمحافظة على مكتسبات الانتفاضات والثورات التي انطلقت شرارتها من تونس الخضراء وهزت عروش الطغيان في كل بلاد العرب ... واما هم الرؤساء والزعماء والحكام فمن يبقى منهم سيبقى ذليلا خائفا مترقبا نهضة الشعب وعليه ان يبدء بالاصلاح الفعلي والجوهري فورا ..فورا..فورا.. وأما من رحل او سيرحل فالى قمامة التاريخ حسر الرأس وغير مأسوف عليه .
يتبع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق